
التكرار لتخزين المعلومات في الذاكرة طويلة الأمد: من المعروف أن أغلب ما نعرفه ونتعلمه ينتقل إلينا في رحلة قصيرة، ثم يغادرنا على الفور.. فمثلًا عند تعلم كلمة من لغة جديدة، أنت تحاول حفظ الكلمة مرة واحدة، ثم تنساها كأنك لم ترها من قبل، وذلك لأن وجودها لم يتعد حدود الذاكرة قصيرة الأمد، أما الأشياء التي تكررها باستمرار مثل إدخال كلمة السر في حسابك على أحد المواقع، ستلاحظ أنك لا تنساها أبدًا، وذلك لأن التكرار يساعد على حفظ المعلومات في الذاكرة طويلة الأمد.
الخطوة ما قبل الأخيرة في إجادة أيّ لغة هي شراء كتب تتحدث عن مواضيع عامة لإثراء مخزونك اللغوي، ولمعرفة كيفية صياغة الجُمل وعلامات الترقيم بشكل صحيح.
. وهذا مماثل للطريقة اللي اكتسبوا فيه لغة الأم الاولى “وطبعاً اكتساب اللغة يكون أسرع وتلقائي وأسهل وعادة يحصل قبل عمر الـ ١١ سنة إذا كان الطفل متصل مع اللغة بشكل مستمر”
إن أول ما نبحث عنه عندما نريد أن نتعلم لغة جديدة هو تطبيق مناسب لاحتياجاتنا، أو كورس يمكننا فيه التعلم بشكل نافع، والاستفادة جديًّا منه ثم تطبيق ما تعلمناه على أرض الواقع. وتختلف كل لغة عن أختها في صعوبتها أو يسرها لكن كل اللغات تشترك في شئ واحد وهو ضرورة التكرار والمتابعة المستمرة.
، وسأحدثكم عن تجربتي في تعلم اللغة الإنجليزية والتركية.
ستجد لدينا كل ما هو حصري وكل ما هو مفيد ويساعدك على ان تصل الى وجهتك، مجانًا. روابط نصية
لا يوجد هنالك نموذج موحد لتعلم اللغات في المنصة، كل لغة تبدأ بأساسيات مختلفة، فالإسبانية تبدأ في تعليمك العبارات والجمل تعرّف على المزيد الكاملة من البداية، في حين أنك لن تتعلم سوى كلمات فردية والهيراغانا (الحروف اليابانية) إن كُنت تريد تعلم اللغة اليابانية، كما أن نوعية الدروس تختلف أيضًا في محتواها، بعضها مترجم، أي ستجد نفس المحتوى في أكثر من لغة (دروس الفرنسية والإسبانية متقاربة مثًلا) لكن أغلب الدروس حصرية للغة دون غيرها، مُعززة بالأمثلة.
لاتنتظر الوقت المناسب فربما لن يأتي فالأفضل أنك تجبر نفسك وتدفعها بالقيام بما تريده بدون تفكير وتردد.. وهنا أقصد أنك تسور نفسك باللغة الجديدة بدون خوف واحساس بالتراجع أغرق نفسك بثقافة اللغة الجديدة.
مما قرأت
بحث متقدم… تسجيل الدخول تسجيل المشاركات الجديدة بحث بالمنتديات
نأتي لمرحلة الكلام هنا يجب البدء في التواصل مع الآخرين من خلال البرامج المخصصة لذلك، وكذلك يمكن أن تُسجل لنفسك بعض الدقائق التي تتحدث فيها باللغة لتتعرف على أخطاءك خلال الاستماع.
واجهت أيضًا مرحلة من الاستياء والإحباط، حيث كان هناك أوقات تشعر فيها أن تعلم اللغة يبدو صعبًا جدًا. لكنني لم أستسلم، بل استخدمت هذه المشاعر كدافع للتحسن والتطوير.
هذي العبارات عادة ماأبدأ بها حوار أو تكون جواب لسؤال مبدئي يتردد كثير على مسامعي.. وفي حال جاوبتها بشكل صحيح وبنطق سليم وبنص مفهوم راح تعطيك انطلاقة وتزودك بالثقة بالنفس للدخول في نقاشات مبسطة مع متحدثين اللغة الأجنبية.. وأشوفها خطوات أولى حاسمة في تعلم أية لغة
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق معرفة المزيد… عودة أعلى